ملتقي أبومشهور الإسلامي
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها 13401710
ملتقي أبومشهور الإسلامي
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها 13401710
ملتقي أبومشهور الإسلامي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملتقي أبومشهور الإسلامي


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل محمد محمد فمرحبا به
 
الرئيسيةاخر المواضيعاليوميةس .و .جدخولالتسجيل
المواضيع الأخيرة
الصفحة الرئيسية تسجيل عضو جديد قائمة الاعضاء البحـث في المنتدى التعليمات حول المنتدى الاتصال بمدير المنتدى



 

 السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ebtesam
Admin
avatar


عدد المساهمات : 26
نقاط : 4764
تاريخ التسجيل : 13/06/2011

السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Empty
01072011
مُساهمةالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها

السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها 080708174734VHhD


السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها[size=16]


اسمها ونسبها:
هي صفيَّة بنت حُيَيِّ بن أخطب بن شعبة بن ثعلبة بن عبيد بن
كعب بن الخزرج بن أبي حبيب بن النضير بن النحام بن تحوم من بني إسرائيل من سبط
هارون بن عمران (9 ق.هـ- 50هـ/ 613- 670م).
وأُمُّها بَرَّة بنت سموءل، كانت صفيَّة بنت حيي عند سلاَّم بن مشكم، وكان
شاعرًا، ثم خلف عليها كنانة بن أبي الحُقَيْق وهو شاعر قُتل يوم خيبر.
كراهية قومها للرسالة الربانية:
كانت السيدة صفيَّة -رضي الله عنها- سيدة
بني قريظة والنضير، أبوها حيي بن أخطب زعيم اليهود، وعالم من علمائهم، كان على
عِلْمٍ بأن محمدًا صلى الله عليه وسلم نبيٌّ مرسل من قِبَلِ الله منذ قدومه إلى
المدينة، لكنه استكبر؛ لأن النبي من العرب، ولم يكن من اليهود، وهذه القصَّة تحكيها
لنا السيدة صفيَّة بنت حيي - رضي الله عنها - قائلة: لم يكن أحد من ولد أبي وعمِّي
أحبَّ إليهما منِّي، لم ألقهما في ولد لهما قطُّ أهشّ إليهما إلاَّ أخذاني دونه،
فلمَّا قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم قُباء - قرية بني عمرو بن عوف - غدا إليه
أبي وعمِّي أبو ياسر بن أخطب مغلِّسين، فوالله ما جاءانا إلاَّ مع مغيب الشمس،
فجاءانا فاترين، كسلانين، ساقطين، يمشيان الهوينى، فهششتُ إليهما كما كنت أصنع،
فوالله ما نظر إليَّ واحدٌ منهما، فسمعت عمِّي أبا ياسر يقول لأبي: أهو هو؟ قال:
نعم، والله! قال: تعرفه بنَعْتِهِ وَصِفَتِهِ؟ قال: نعم والله. قال: فماذا في نفسك
منه؟ قال: عداوته والله ما بَقِيتُ.
وذكر موسى بن عقبة عن الزهري أن أبا ياسر بن أخطب حين قدم رسول الله صلى الله
عليه وسلم المدينة ذهب إليه وسمع منه وحادَثه، ثم رجع إلى قومه، فقال: يا قوم،
أطيعوني؛ فإن الله قد جاءكم بالذي كنتم تنتظرون، فاتبعوه ولا تخالفوه.
فانطلق أخوه حيي بن أخطب -وهو يومئذٍ سيِّد اليهود، وهما من بني النضير- فجلس
إلى رسول الله وسمع منه، ثم رجع إلى قومه، وكان فيهم مطاعًا، فقال: أتيتُ من عند
رجلٍ والله لا أزال له عدوًّا أبدًا.
فقال له أخوه أبو ياسر: يابن أمِّ، أطعني في هذا الأمر واعصني فيما شئتَ بعده،
لا تهلك.
قال: لا والله لا أطيعك أبدًا. واستحوذ عليه الشيطان، واتبعه قومه على
رأيه.
زواجها من رسول الله:
إن يهود خيبر رفضوا دعوة السلام والتعايش التي وثَّقها
النبي صلى الله عليه وسلم منذ قدومه المدينة مع يهودها، فقامت الحرب بين الطرفين،
وانتصر المسلمون على يهود خيبر، وأُسِرَت السيدة صفية بنت حُيي، ولما جُمِعَ السبي
جاء دِحْيَةُ بن خليفة الكلبي، فقال: يا نبي الله، أعطني جارية من السبي. فقال:
"اذْهَبْ فَخُذْ جَارِيَةً". فأخذ صفيَّة بنت حيي، فجاء رجل إلى النبي صلى الله
عليه وسلم فقال: يا نبي الله، أعطيتَ دِحْيَةَ صفية بنت حيي سيِّدَةَ قريظة وبني
النضير، لا تصلح إلاَّ لك. قال: "ادْعُوهُ بِهَا". فجاء بها، فلمَّا نظر إليها
النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خُذْ جَارِيَةً مِنَ السَّبْيِ غَيْرَهَا".
وكانت -رضي الله عنها- عروسًا حديثة عهد بالدخول، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم
بلالاً أن يذهب بها إلى رحلة، فمرَّ بها بلال وسط القتلى، فكره ذلك رسول الله،
وقال: "أَذَهَبَتِ الرَّحْمَةُ مِنْكَ يَا بِلالُ؟". وعرض عليها رسول الله صلى الله
عليه وسلم الإسلام فأسلمتْ، فاصطفاها لنفسه، وأعتقها وجعل عتقها صداقها، وبنى بها
في الطريق، وأولم عليها، ورأى بوجهها خضرة، فقال: "مَا هَذَا؟" قالت: يا رسول الله،
أُرِيتُ قبل قدومك علينا كأن القمر زال من مكانه فسقط في حجري، ولا والله ما أذكر
من شأنك شيئًا، فقصصتها على زوجي، فلطم وجهي، وقال: تمنِّين هذا الملك الذي
بالمدينة.
الحكمة من زواج النبي منها:
الإسلام يحفظ للإنسان مكانته، ولا ينقص منها بل
يَزِيدها، ومَنْ كان شريفًا قبل إسلامه يزداد شرفًا بالإسلام، ومَنْ كان عزيزًا
ازداد عزَّة في الإسلام، وإذا نظرنا إلى حياة السيدة صفيَّة -رضي الله عنها- قبل
الإسلام وجدناها سيِّدةً في قومها، فهي ابنة أحد الزعماء المشهورين حيي بن أخطب،
زعيم بني النضير، كما أنها زوجة أحد الزعماء المشهورين أيضًا وهو كنانة بن أبي
الحُقَيْق.
ولمَّا جُمِعَ السبي بعد فتح خيبر جاء دِحية الكلبي إلى رسول الله، فقال: يا نبي
الله، أعطني جارية من السبي. قال: "اذْهَبْ فَخُذْ جَارِيَةً". فأخذ صفية بنت حيي،
فجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا نبي الله، أعطيتَ دحية صفية بنت
حيي سيدة قريظة والنضير، لا تصلح إلا لك. قال: "ادْعُوهُ بِهَا". فجاء بها، فلما
نظر إليها النبي صلى الله عليه وسلم قال: "خُذْ جَارِيَةً مِنَ السَّبْيِ
غَيْرَهَا". قال: فأعتقها النبي صلى الله عليه وسلم وتزوَّجها.
وفي زواج السيدة صفيَّة -رضي الله عنها- من زعيم المسلمين الأوَّل رسول الله صلى
الله عليه وسلم أكبر تشريف لها وأعظمه.
وكانت صفية -رضي الله عنها- قد رأت في المنام وهي عروس بكنانة بن الربيع بن أبي
الحقيق أن قمرًا وقع حجرها. فعرضتْ رؤياها على زوجها، فقال: ما هذا إلاَّ أنك
تمنِّين ملك الحجاز محمدًا، فلطم وجهها لطمةً خَضِر عينها منها. فأُتِي بها رسول
الله صلى الله عليه وسلم وبها أثر منه، فسألها ما هو؟ فأخبرته هذا الخبر. وتزوَّجها
النبي صلى الله عليه وسلم ولم تبلغ سبع عشرة سنة.
تكريم النبي لها:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم حليمًا بالسيدة صفيَّة
-رضي الله عنها- محبًّا ومُكرمًا لها؛ فقد بلغ صفيَّةُ أن حفصة -رضي الله عنها-
قالت: بنتُ يهوديٍّ. فبكتْ، فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهي تبكي،
فقال: "مَا يُبْكِيَكِ؟" قالت: قالت لي حفصة بنت عمر إني ابنة يهودي. فقال النبي:
"إِنَّكِ لابْنَةُ نَبِيٍّ، وَإِنَّ عَمَّكِ لَنَبِيٌّ، وَإِنَّكِ لَتَحْتَ
نَبِيٍّ، فَفِيمَ تَفْخَرُ عَلَيْكِ". ثم قال: "اتَّقِي اللهَ يَا حَفْصَةُ".
وحجَّ النبي صلى الله عليه وسلم بنسائه، حتى إذا كان ببعض الطريق نزل رجلٌ
فَسَاقَ بهنَّ -يعني النساء- فقال رسول الله: "كَذَلِكَ سَوْقُكَ بِالْقَوَارِيرِ".
يعني بالنساء، فبينما هم يسيرون بَرَكَ بصفيَّة جملها، وكانت من أحسنهنَّ ظهرًا،
فبكتْ، فجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حين أُخْبِرَ بذلك، فجعل يمسح دموعها،
وجعلتْ تزداد بكاء وهو ينهاها، فلمَّا أكثرتْ زجرها وانتهرها، وأمر الناس فنزلوا،
ولم يكن يريد أن ينزل، قالت: فنزلوا، وكان يومي، فلمَّا نزلوا ضُرِبَ خباءُ النبي،
ودخل فيه، فلم أدرِ علامَ أُهْجَمُ مِنْ رسول الله، وخشيت أن يكون في نفسه شيء،
فانطلقتُ إلى عائشة، فقلت لها: تعلمين أني لم أكن أبيع يومي من رسول الله صلى الله
عليه وسلم بشيء أبدًا، وإني قد وهبتُ يومي لك على أن تُرِضي رسول الله صلى الله
عليه وسلم عني. قالت: نعم. قالت: فأخذتْ عائشة خمارًا لها قد ثَرَدَتْه بزعفران،
ورشَّته بالماء لتُزْكي ريحه، ثم لبستْ ثيابها، ثم انطلقتْ إلى رسول الله صلى الله
عليه وسلم فرفعت طرف الخباء، فقال لها: "مَا لَكِ يَا عَائِشَةُ، إِنَّ هَذَا
لَيْسَ يَوْمَكِ؟" قالت: ذلك فضل الله يؤتيه مَن يشاء. فقال مع أهله.
فلمَّا كان عند الرواح، قال لزينب بنت جحش: "أَفْقِرِي لأُخْتِكِ صَفِيَّةَ
جَمَلاً". وكانت من أكثرهن ظهرًا، فقالت: أنا أُفْقِر يهوديَّتك. فغضب رسول الله
صلى الله عليه وسلم حين سمع ذلك منها، فهجرها، فلم يُكلِّمْها حتى قدم مكة وأيام
مِنى من سفره حتى رجع إلى المدينة والمحرَّم وصفر، فلم يأتها ولم يقسم لها،
فأَيِسَتْ منه، فلمَّا كان شهر ربيع الأول دخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم
فرأت ظلَّه، فقالت: إن هذا الظلَّ ظلُّ رجل، وما يدخل علَيَّ النبي، فَمَنْ هذا؟
فدخل عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فلمَّا رأته قالت: رسول الله، ما أدري ما
أصنع حين دخلتَ علَيَّ. وكانت لها جارية تخبِّئها من رسول الله، فقالت: فلانة
لكَ.
وممَّا يُذكر عن اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بالسيدة صفيَّة -رضي الله
عنها- وإكرامه لها، أنها -رضي الله عنها- جاءت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
تزوره وهو معتكف في المسجد في العشر الأواخر من شهر رمضان، فتحدَّثت عنده ساعة من
العشاء، ثم قامت تنقلب، فقام معها رسول الله صلى الله عليه وسلم يَقْلِبُها، حتى
إذا بلغتْ باب المسجد -الذي كان عند مسكن أمِّ سلمة زوج النبي- مرَّ بها رجلان من
الأنصار، فسلَّما على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم نفذا، فقال لهما رسول الله:
"عَلَى رِسْلِكُمَا، إِنَّهَا صَفِيَّةُ بِنْتُ حُيَيٍّ". قالا: سبحان الله، يا
رسول الله! وكَبُر عليهما ذلك، فقال رسول الله: "إِنَّ الشَّيْطَانَ يَجْرِي مِنِ
ابْنِ آدَمَ مَجْرَى الدَّمِ، وَإِنِّي خَشِيتُ أَنْ يَقْذِفَ فِي قُلُوبِكُمَا
شَيْئًا".
ملامح شخصيتها وفضائلها:
كانت السيِّدة صفيَّة -رضي الله عنها- إحدى
العاقلات في زمانها، ويظهر صفاء عقلها وقوَّة فطنتها في تَذَكُّرِها لمَا كان من
أحداث قبل إسلامها، استلهمتْ من هذه الأحداث صِدْق النبي، ومهَّد ذلك لإسلامها.
الرسول يُقسِم على صِدْقها قبيل رحيله:
عن زيد بن أسلم: أن نبي الله في وجعه
الذي تُوُفي فيه، قالت صفية بنت حيي: والله يا نبي الله لوددت أن الذي بكَ بي.
فغمزها أزواجه; فَأبْصَرَهُنَّ. فقال: "مَضْمَضْنَ". قُلْنَ: من أي شيء؟ قال: "مِنْ
تَغَامُزِكُنَّ بِهَا، وَاللهِ إِنَّهَا لَصَادِقَةٌ".
حياتها وزهدها بعد رسول الله:
بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم ظلَّت
السيدة صفيَّة -رضي الله عنها- متعهِّدة له ولسُنَّته، وقد كانت -رضي الله عنها-
حليمة عاقلة فاضلة؛ حيث رُوِيَ أن جاريةً لها أتت عمر بن الخطاب رضى الله عنه
فقالت: إن صفيَّة تحبُّ السبت وتَصِلُ اليهود. فبعث إليها عمر فسألها فقالت: "أمَّا
السبت فإنِّي لم أحبّه منذ أبدلني الله به يوم الجمعة، وأمَّا اليهود فإن لي فيهم
رحمًا وأنا أَصِلُها". ثم قالت للجارية: "ما حملك على ما صنعتِ؟" قالت: الشيطانُ.
قالت: "اذهبي فأنت حُرَّة".
لقد عاشت -رضي الله عنها- بعد رحيل المصطفى صلى الله عليه وسلم على منهاجه
وسُنَّته، وظلَّت متمسِّكة بهديه صلى الله عليه وسلم حتى لَقِيَتْ ربَّها، وقد كان
لها أروع المواقف في وقوفها مع ثالث الخلفاء الراشدين عثمان بن عفان رضى الله عنه
في وجه الفتنة الهوجاء التي لقيها المسلمون في تلك الآونة؛ فعن كنانة قال: كنتُ
أقود بصفية لترُدَّ عن عثمان، فلقيها الأشتر فضرب وجه بغلتها حتى مالت، فقالت:
"ردُّوني لا يفضحني هذا". ثم وضعتْ خشبًا من منزلها ومنزل عثمان تنقل عليه الماء
والطعام.
ما أروعه من موقف لأُمِّنَا صفيَّة رضي الله عنها! عبَّرَتْ به عن عدم رضاها لما
حدث مع عثمان رضى الله عنه، فقد حاصروا بيته ومنعوا عنه الماء والطعام، فرأتْ -رضي
الله عنها- أن تقف معه في محنته، وتكون عونًا له في شدَّته، وهي -رضي الله عنها- لم
تألُ جهدًا في الولاء لعثمان رضى الله عنه، الذي اختاره الناس أميرًا للمؤمنين،
وموقفها هذا يُشير إلى صدق إسلامها ورغبتها في رَأْب الصدع الذي حدث بين المسلمين،
وكراهتها لشقِّ عصا الطاعة على أمير المؤمنين عثمان رضى الله عنه.
مروياتها ووفاتها:
روت عن النبي، وروى عنها ابن أخيها، ومولياها: كنانة،
ويزيد بن معتب. وعلِيّ بن الحسين بن علِيٍّ، ومسلم بن صفوان، وإسحاق بن عبد الله بن
الحارث. وتُوُفِّيَتْ -رضي الله عنها- سنة (50 هـ/ 670م) في زمن معاوية رضى الله
عنه، ودُفِنَتْ بالبقيع.
المصدر: موقع قصة الإسلام

[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها :: تعاليق

avatar
رد: السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها
مُساهمة الأربعاء فبراير 08, 2012 10:18 am من طرف احمد شهاب
جزاكم الل خير
 

السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» قال صلّى الله عليه وآله وسلّم : " من قرأ هذا الدعاء وأخبر الناس به فرّج الله همه"
» إن الله ليعــــــجـــــــــــــــــــــــــب
» هــــــــــــــــــــــــــام جدا من أجل رمضان ان شاء الله
» الله - الرحمن -الرحيم
» 100 سنة ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ملتقي أبومشهور الإسلامي :: ¤*۞~۩ منتديات السنة النبوية المطهرة ۩~۞*¤ :: ¤*۞~۩ رجال ونساء حول الرسول ۩~۞*¤-
انتقل الى:  
اذاعة متنوعة لمختلف القراء


زورونا علي موقع مدارس الجمعية الشرعية بميت غمر WWW.SHAREYASCHOOLS.NET
جديد المرئيات

 













 

 

سجل × الملتقي
..{ شروط التسجيل ABOMUSHOOR  ~
قوانين وشروط التسجيل بــــــــــABOMUSHOOR   

يجب عليك قراءة قوانين وشروط الاشتراك في المنتدى والموافقة عليها , قبل البدء في عملية التسجيل:

{ ضع ايميلك الصحيح اخي الزائر ، لكي تفعل عضويتك من الرساله التي ستصلك .

  • {يمنع} وضع صور او مقاطع [ مخـآلف للدين الاسلآمي ]
  • {يمنع} التسجيل باسماء مخالفه مثل : روآبط .. منتديات .. نائب المدير .. المدير ....الخ
  • {يمنع} التسجيل بدون وضع مواضيع.
  • {يمنع} رسائل الإشهار.
  • {يمنع} التسجيل ببريد خرافي.
  • {يمنع} وضع مواضيع ليس لها فائدة .
  • {يمنع} ان العضو يرشح نفسه لكي يصبح : مدير او نائب او مبرآقب عـآم .
  • {يمنع} التحريج لاي عضو للشكوى فقط [ قسم الشكاوي والاقترحات ].
  • {يمنع} وضع الايميلات في التوقيع.
 
وتذكر قول الله تعالى { وما يلفظ من قول الى لدية رقيب عتيد }
 
 
المواضيع الأخيرة
» الشيخ عبدالله أبومشهور وفاة النبى
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالخميس مايو 03, 2012 11:42 am من طرف Abo Sama

» الشيخ أبومشهور شــــريعه راســــخـــــه وقياده شامخه
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالخميس مايو 03, 2012 11:38 am من طرف Abo Sama

» السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالأربعاء فبراير 08, 2012 10:18 am من طرف احمد شهاب

» عشرون معجزة من القرآن الكريم - تذهل علماء الغرب - فينطقون بالشهادة
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالأربعاء فبراير 01, 2012 7:48 am من طرف Abo Sama

» 100 سنة ثابتة عن الرسول صلى الله عليه وسلم
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالأربعاء فبراير 01, 2012 7:48 am من طرف samar

» ميلاد النبي " فضيلة الشيخ عبدالله أبومشهور "
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالإثنين سبتمبر 19, 2011 8:44 am من طرف احمد خالد

» مكانة النبي " فضيلة الشيخ عبدالله أبومشهور "
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالسبت أغسطس 13, 2011 8:29 pm من طرف samar

» برنامج الجمٌع والدروس للإمام الجمعية الشرعيه الشيخ عبدالله ابو مشهور
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالإثنين أغسطس 08, 2011 5:24 am من طرف samar

» ديكورات مكاتب 2011
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها Emptyالسبت يوليو 30, 2011 1:34 pm من طرف ebtesam

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
samar
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_rcapالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_voting_barالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_lcap 
Abo Sama
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_rcapالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_voting_barالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_lcap 
ebtesam
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_rcapالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_voting_barالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_lcap 
احمد خالد
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_rcapالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_voting_barالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_lcap 
rome2000
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_rcapالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_voting_barالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_lcap 
احمد شهاب
السيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_rcapالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_voting_barالسيدة صفية بنت حيي رضي الله عنها I_vote_lcap 
مركز تحميل الملتقي





مركز رفع ABOMUSHOOR

 

قال صلى الله عليه وسلم: «رصوا صفوفكم وقاربوا بينها وحاذوا بالأعناق فوالذي نفسي بيده إني لأرى الشيطان يدخل من خلل الصف كأنها الحذف» [صححه الألباني].
«اللهم إني أسألك فعل الخيرات، وترك المنكرات، وحب المساكين، وأن تغفر لي وترحمني، وإذا أردت فتنة في قوم فتوفني غير مفتون» [صححه الألباني].
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله: "الصراط المستقيم أن يفعل العبد في كل وقت ما أمر به في ذلك الوقت من علم وعمل، ولا يفعل ما نهي عنه".
جميع الحقوق محفوظة لـملتقي أبومشهور الإسلامي
 Powered by ABO SAMA ®https://abomushoor.yoo7.com حقوق الطبع والنشر©2011-2012